سلمى: كفاية كفاية بقا هى بتصرخ ليه
قاسم : لسة برده مصرة انك مش عاوزة تفتحيلى الخزنة
سلمى: خلاص خلاص هفتحها بس كفاية كفاية متعذبهاش اكتر من كده
قاسم: تمام… يا سليم يا يحيى وقفو الصدمات…..
خلاص خليتهم يوقفو الصدمات اهو
الحمدلله ان الصدمات دى وقفت مكونتش عارفة افرح ان ياسمين عايشة ولا ازعل انها بتتعذب وانا مش قادرة اعمل حاجة غير انى استسلم للأمر الواقع واوافق انى افتح الخزنة واخسر معركتى واخيب ظن ياسمين
قاسم : بالمناسبة انتى هتفتحى الخزنة بس مش دلوقتي هتفتحيها بالليل عشان تبقى الفرحة اتنين
سلمى :ليه بالليل يعنى
قاسم : عشان النهاردة فرحى والعروسة انتى تعرفيها كويس اوى
العروسةدى .. تبقى اختك ياسمين
سلمى ب اندهاش: نعم!! انت مجنون تتجوزها ازاي وهى متجوزة اصلا
قاسم: ل هو إنت متعرفيش مش احمد اصلا بيشتغل معانا طلقها من زمان اوى اول ما أمرتو انه يطلقها طلقها علطول وطبعا اخد التمن اللى طلبه وطبعا هو اللى طلع عليها الإشاعات وده اللى سهل شغلى ومخلاش حد يدور
ورايا
سلمى: الحقير الندل انا اختى متتقدرش ب اي تمن
قاسم : دى حقيقة وهو ميستاهلش ياسمين …طبعا هو سافر وساب ولاده مع امه واتجوز دلوقتي واخر روقان حمار اوى اوى احمد ده
بصراحة انا عرفت ليه كارم كانت كل امنياتيه بس انه يتجوزها بس هي تستاهل فعلا انها تكون مراتى
سلمى: وانت شايف انك تستاهل تتجوزها وانت بتعذبها العذاب ده كله
قاسم : انا مش فاضي لكلامك ورايا تجهيزات منا النهاردة فرحى بقاا وهيحضر الحفلة دى شخصيات مهمة ولازم