اطلعى نامى يا آنسة سلمى اوضتك جاهزة يا ميرا خدى الانسة سلمى على اوضتها
الخدامة : حاضر يا سيادة اللورد
اتفضلى يا انسة سلمى على اوضتك
اي ده اتفضل فين انا عاوزة اروح ولا انا مسجونة هنا ولا اي
مهتمش بكلامى ودار ضهره ليا
اللورد: تصبحى على خير يا آنسة سلمى
مكونتش عارفة اعمل اي بس قررت اهرب
عملت خطة للهروب بس اي ده اي الصوت ده ضرب نار
اي ده حسيت بحركة غريبة جنب الشباك قربت عشان اشوف فى اي قربت براحة لحد ما خلاص بقيت عند
الشباك اااااااااااااااه ااااه ساعدونييييي …..
يتبع…
ركبت العربية وبعدين… لما ركبت كان فى بنت فى العربية ف انا استغربت مين البنت دى وخصوصاً انها كانت
مغطية وشها بس ركبت ومتكلمتش طول الطريق لحد ما وصلنا بصراحة كان فضولى هيقتلنى عشان اعرف مين دى مين البنت اللى متحركتش طول الطريق وكانها تمثال ؟ ف اتشجعت وقررت اسأل اللورد….
سلمى : هو ممكن اسالك سؤال