وصحى سارة برفق
close
فقامت متعصبة: في إيه عاوزة انام
فحضنها وقبل رأسها: وحشتيني
: نصر البقاء لله
الدوام لله طمنيني عليكي
: احنا بخير طمني انت عملت ايه
هحكيلك كل حاجة
وقص عليها نصر كل ماحدث وهو خايف من ردة فعلها
سكتت شوية وقالتله: انت اتسرعت انا ماوافقتش اجي اعيش هناك وماتفقناش على كدة دة اولا ثانيا بقى ياترى
بقى هاتتجوزها عشان الولاد بس ولا عجباك يانصر
نصر: مش هكدب عليكي انا مش باتجوز واحدة الا لما تكون عجباني بتقس الوقت خدامة لعيالي واضمن معاملتها
ليهم دي روحها فيهم
سارة بهدوء: وانا مفيش ضرة تيجي عليا يانصر
: يعني إيه