:انت بتحبني للدرجادي
امسك يدها وقبلها بكل رقة*انا باحبك حب يكفينا احنا الاتنين
: بس الوقت بدري
*متشغليش بالك حبايبي كتير
:ياللا بينا
عودة للوقت الحالي
حامد :مبسوطة كدة
سارة :اوي بس مش عارفة آخرتها إيه معاهم
حامد:يولعوا انا معاكي انا هاروح بقى
سارة: لأ تعالى معايا البيت
حامد :بس يعني
سارة:وهاتبات فوق كمان
حامد :بس
سارة:افهم لازم الكل يشوفك
حامد :بس اوضة نصر مش عارف
سارة:انت غبي انت هاتبات في اوضة الضيوف اكيد مش هيحصل الي بدماغك هنا وسط أولادي 😁
وبالفعل تأبطت سارة ذراع حامد وصعدت الى منزلها برفقته امام أعين الجميع
وفي الصباح استيقظت سارة مفزوعة
لانها وجدت حامد جالسا أمامها وهي نائمة يتأملها بحب
حدفته بالمخدة :حامد بتعمل ايه هنا
* بأملي عنيا منك
:يخرب عقلك
*اظن كدة مفيش مانع اننا نسافر سوا نعمل شهر عسل
:لسة شوية
اقترب منها على غفلة واحتضنها وقال هامسا:باحبك
سارة بخجل :حامد استنى بس محتاجة اكون جاهزة اعمل حسابي على اجازة وسفر في الشغل والبيت
ابتعد عنها وقال: اخر الاسبوع مش هاقبل اعتراض
ضحكت :سيدي القاضي انا اعترض
ضحك وقال:اي قضية قدامك هاخسرها