وصل سيف للفيلا في وقت متأخر من الليل ليقف بالسياره امام الباب الداخلي للفيلا وهو يحمل زهره المستغرقه في النوم بهدوء حتى لا يوقظها و يتوجه بها الى الاعلى الى جناحه الخاص وهو يغفل عن العيون الحاقده المراقبه لهم
صعد سيف الى غرفته واغلق الباب خلفه بهدوء حتى لا يوقظها
ليضع زهره على الفراش ويجلس بجانبها يحررها من ملابسها حتى تستطيع النوم براحه اكثر و يدثرها بالغطاء جيدا وهو يتأملها بحب ويمرر يده على ملامح وجهها بعشق ليقبل جبينها بحنان ثم يتوجه للحمام الخاص به وهو يتنهد براحه لوجودها بفراشه وبجانبه
ب
بعد قليل ..خرج سيف من الحمام وهو يرتدي شورت قصير أسود اللون و يجفف شعره بمنشفه صغيره ثم توجه للفراش
وهو يأخذ زهره بين زراعيه بحنان ويضمها اليه بتملك وهو يتنفس رائحتها بعشق ليغرق بعد قليل في نوم عميق مريح
في الصباح
استيقظ سيف مبكرا ليجد زهره مازالت مستغرقه في النوم بعمق ليقبل شفتيها برقه وهو يتأملها بعشق لعدة دقائق ثم يقبل وجنتها بحنان وينهض من الفراش وهو يدثرها جيدا