سيف وهو يثبتها بشده بين احضانه ويحاول تهدئتها
= زهره اهدي انا سيف ..انا سيف يا حبيبتي ..انا سيف. .
لتهدء زهره تدريجيا وهي تستوعب انها بامان بين احضان سيف وقد صور لها عقلها الباطن للحظات ان من يقوم
بايقاظها هو امين
احتضنها سيف بشده وهو يشعر بارتفاع ضربات قلبها بشده وارتعادها بين يديه ليضمها بحمايه وهو يمرر يده على رأسها و ظهرها بحنان
لتحاول زهره الابتعاد عنه وكلماته الجارحه مازالت ترن بداخل إذنيها
الا ان سيف منع ابتعادها عنه وهو يضعها مره اخرى على الوساده ويستلقي بجانبها وهو يضمها بشده اليه ويمرر يده بحنان على جسدها
= ششش اهدي انتي كنتي بتحلمي والا ايه
زهره وهي تحاول الابتعاد لتقول بألم
= ده كان كابوس مش حلم
لتتابع بجديه
= لو سمحت شيل ايدك عني…
من دلوقتي
ياريت تعاملني برسميه و ..اه
لتشهق بحده وسيف يزيد من ضمها اليه ويده تتسلل لتحت ملابسها القصيره وتمر على جسدها بتملك وحنان
ليرفع وجهها اليه وهو يقول بحنان