احمد أصحابه سندوه و قوموه و فوقوا الاب
الظابط : و تفسيرك ل ضربهم دلوقتي حالا
اسلام : كانوا عاوزين ياخدوا مراتي مني وانا مش هسمح أن حد يفرقنا عن بعضنا ابدا
الظابط ل الاب : انا مش شايف حاجه تدينه و بنتك في حضن جوزها و مش شايف اي عنف دا طبعا اللي عمله
دفاع عن مراته و ممكن يدينكم انتوا بأنكم كنتوا عاوزين تخطفوها منه
الاب بحده : دي بنتي يا ناس حرام عليكم عاوز اطمن عليها
احمد بحده : حيث كدا انا هتصرف
و شد أحدي المسدسات من العساكر وصوب باتجاه اسلام
و لكن في اللحظة الاخيره بتخرج سحر من حضنه و بتفاديه فبياخدها في حضنه و يقع بيها علي الارض و
الرصاصه مبتصبش حد فيهم
اسلام بلهفه قام وهو ببطمن عليها : انتي كويسه حاسه بحاجه
سحر : لا انت كويسه
اسلام بيدفنها تاني في حضنه : انتي ايه اللي انتي عملتيه دا كان ممكن تجي فيكي انتي بجد بتحبيني كدا
خجلت سحر منه و مردتش
الظباط مسكوا احمد و سجنوه بتهمه الشروع في قتل