وبعد وقت طويل وهم في طريق العوده للمنزل نامت مريم علي الكرسي بجوار جاسر
قام جاسر باراحه الكرسي لها لكي تنام بارتياح
وبعد ان وصلوا
جاسر :مريم مريم اصحي احنا وصلنا البيت
مريم بنوم :سيبيني بقا ي مرات ابويا هو كل يوم كدا تصحيني بدي سيبيني انام بالله عليكي
جاسر بضيق من مرات ابو مريم :اصحي ي مريم انا جاسر
برضه ماصحيتش مريم
نزل جاسر من السياره وقام بحمل مريم وادخالها المنزل
صعد جاسر لغرفه مريم
سلمي :اي دا انت شايل مريم ليه هي تعبت ولا اي
جاسر :وطي صوتك لا هي كويسه بس نايمه يلا افتحي بابا اوضتها عشان احطها علي السرير
سلمي:حاضر
ثم قام جاسر بادخال مريم الي الغرفه ووضعها برفق علي السرير وقامت سلمي بتغطيتها وخرج جاسر وذهب الي غرفته وقام باخذ شاور ونام من كثره تعب السفر
يتبع…
وبعد مرور يومين وهو يوم زفاف جاسر ومريم دخلت نور وسلمي يصحوا مريم
سلمي :اصحي بقا ي مريم كفايه نوم في عروسه تنام كل دا
مريم :شويه بس ي سلمي شويه وتعالي صحيني
نور بصت ل سلمي بمعني هي مش هتصحي كدا
نور اتكلمت :تعالي كاتي كوبايه المايه دي كدا وانا هصحيها
اخدت نور المايه و فجأه فضتها علي وجه مريم