ذهبت مريم الي الشركه لتباشر اعمال والدها لحين عودته من السفر
ورن هاتف مريم واذا به المتصل سليم والد مريم
سليم :الو ايوا ي حبيبتي عامله اي
مريم :ايوا ي بابا انا بخير حضرتك عامل اي
سليم :انا الحمد لله ي حبيبتي
مريم بدموع :جاي امتي ي بابا وحشتني اوي
سليم :مال صوتك ي مريم في اي مالك ي حبيبتي في حد زعلك او عملك حاجه
مريم :لا ي حبيبي انا بخير بس انت وحشتني اوي
سليم : مريم متخبيش عليا قوليلي في اي ي بنتي
مريم :ما فيش حاجه ي بابا انت هتيجي امتي
سليم :كمان اسبوعين ي حبيبتي
مريم :تيجي بالسلامه ي حبيبي
سليم:مريم خلي بالك علي نفسك ي حبيبتي انا عارف ان سايب شغل الشركه كله عليكي لوحدك
مريم :لا ي حبيبي ولا يهمك
سليم :انا عارف اني سايب راحل مكاني وانتي فعلا بميت راجل ي مريم تحبي اجبلك اي معايا وانا جاي
مريم :ولا حاجه ي حبيبي كفايه عليا انت
سليم :قولي بس ي روما نفسك في اي وانا اجيبهولك
مريم :ولا حاجه ي حبيبي المهم عندي انك تيجي بالسلامه
سليم :طيب هقفل انا دلوقتي عشان ورايا شغل كتير وابقي اكلمك بعدين عايزه حاجه ي حبيبتي
مريم :لا سلامتك ي بابا