وحض.نها جامد اوى، وشل.ها، وراح للسرير…
و قبل ما_بعشقك يا ماهيتاب……
فى مكان تانى وجديد علينا كمان، كان بدر بيمشى رايح جاي، وكان قاعدين على الأرض وحدة ست كبيرة وبنتها فى
سن العشرين، وبيبصلهم بخب.ث ومكر…
ابتسم بخب.ث وقال_ابنك بيستغفلنى وبيحسبنى مش عارف هو بيعمل ايه، كل معلومة ليه وصلالى، (ضحك بصوت عالى)، ده ميعرفش أن دبة النملة بتوصلى…
قرب من البنت ديه بمكر وهو بي.حسس على رجليها، الام خدت بنتها فى حض.نها وهى بتعيط، والبنت بتعي.ط بتحاول تدارى جس.مها إلى الفستان عليه مقطو.ع،بداريه من الدي.ب إلى مستنية فري.سة واحدة وينقض عليها…
الام بعيا.ط_يا بنى سيبنا فى حالنا وانا هخلى أدهم والله يبعد عنك بس بالله عليك يابنى سبنى انا وبنتى فى حالنا، كفايا التلات سنين دول والله كفايا…
ضحك جامد اوى وقال وهو بيبص للبنت بشه.وة_فى يوم هتبقى بتاعى يا قمر اصبر بس..
البنت جسمها ارتع.ش وضمت امها اكتر وفضلت طتبتب عليها وتهديها..
بأمر_قوموا يلا معايا، ادعيلى بقا يا ست الكل هخليكى تشوفى ابنك النهاردة…