رواية أوهام الحب الوردية ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

-“أنا شايف أن مفيش مشكلة من وجود حبيبة في الشركة لأننا أصلا في أمان ومحدش يعرف أساسا أن أنت كنت تعرف أشرف وبالتالي وجود حبيبة في الشركة مش هيخليها توصل لأي حاجة بخصوص موضوع أخوها”.
لقد تمكن مهاب من إقناع عزام بوجهة نظره ولم تبتعد عنه الفتاة التي دق قلبه لها بعدما بدأت بالعمل معه في

close

 

الشركة، وسيظل يحبها رغم معرفته بحقيقة أن نهايته ستكون على يديها بعدما تعلم أنه قاتل أخيها.
تمنى لو تمنحه قلبها وحبها، فهو لا يطلب منها المستحيل وإنما يريد أن يشعر بقلبها يخفق باسمه مثلما يحدث مع قلبه كلما رآها أمامه.
نهاية الفصل

يتبع….

 

ابتسمت داليا وهي تنظر إلى ابنها الذي يلعب وصوت ضحكاته يصدع في الأجواء أثناء ركضه في الحديقة.
دققت داليا النظر في كل شبر حولها من قصر عزام الذي يصعب تحديد أوله من أخره من شدة كبر مساحته.
تذكرت داليا ذلك اليوم عندما حضر عزام إلى شقتها بعدما حررت محضرا ضد رامز واتهمته فيه بمحاولة قتلها،

 

فذات يوم عندما عادت داليا من المديرية وبعدما دلفت إلى المنزل تفاجأت بصوت رنين الجرس فضيقت عينيها وهي تهتف بتوجس فقد ظنت أن أقارب زوجها قد لحقوا بها حتى ينالوا منها بعدما تسببت في سجن رامز وإهانته أمام الجميع:

 

-“مين اللي بيخبط على الباب؟”
تهللت أساريرها عندما سمعت صوت عزام وهو يقول:
-“أنا يا داليا، افتحي الباب واوعي تخافي، أنا مش هستغل أنك لوحدك ومش هحاول أقتلك زي ما جوزك الندل

”رواية أوهام الحب الوردية” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top