فيروز من الصدمة اغمى عليها و هنا فهد بص بابتسامة خبثة و طلع بيها على جناحه
فهد ضغط على ايديها اكتر
فهد : انتى مين يا بت انتى أنا سألت و عرفت أن مفيش حد ساكن فى البيت الجديد و لا انتى تبع حد من الجيران
فيروز من الصدمة اغمى عليها و هنا فهد بص بابتسامة خبثة و طلع بيها على جناحه و هى نايمة زى الملائكة و هو ارتسمت على وشه ابتسامة شر
و طلع بيها الجناح و حط فيروز على السرير و دخل ياخد شاور ونام فقط بجانبها فى أطراف السرير و فى الصباح
استيقظ فهد و لم يجدها بجواره و اختفت
فيروز لبست النقاب و فضلت تخبط على باب الاوضة
فهد فتح الباب بيبص بقرف لفيروز
فهد : شكلى هرفضك عايزة ايه
فيروز : أنا كنت بقول لحضرتك فى واحدة تحت و بتسال على حضرتك
فهد افتكر ممكن تكون البنت ديه فيروز و جت تانى
فهد بحماس : واحدة طيب انا نازل شوفى تشرب ايه
فهد لبس و نزل لقى سارة بنت خالته
فهد بنظرة ضياع الامل : سارة 🙂 ايه اللى جابك
سارة : لقيتك مش بتزونا قولت أنا اجى ايه يا فهد نسيت أن ليك أهل
فهد : أن شاء الله هاجى ازوركم
سارة : مفيش اتفضلى