فهد : طيب لحظة تشربى حاجة نعمل واجب الضيافة النبى وصى على سابع جار
فيروز بصتله بقرف : لاء شكرا و جت تمشى فهد مسك ايديها بتلقائية
فيروز راحت ضر*بته قلم صدم فهد
فهد فجأة …
فيروز بخوف : فى ايه
فيروز ضر*بته قلم
فهد بصلها بصدمة و فجأة سحبها اكتر لحد ما لزقت فى وشه
فهد : انتى عارفة انتى ضر*بتى مين
فيروز بخوف بعدت عنه و مشيت و سابته
فهد مسك خده مكان ضر*ب فيروز
فهد : و ماله حلو ده لما نشوف
و فهد رح شركته و بليل جاب بنت جديدة زى العادة علشان سهرته
فيروز لأول مرة تشعر بالغيرة أو كانت حاسة ان فهد لما يشوف جمالها فى حاجة هتتغير و لكن حدث شئ غير حياة فيروز و لم تعلم ماذا يخبئ لها القدر
فجأة فهد طرد البنت اللى معاه فوق و نزل الجنينة يشم هوا
فيروز فضلت تبص عليه من بعيد لقيته بيتمشى بره الجنينة و كانه بيبص على البيوت اللى حواليهم
فيروز لبست نفس الفستان و خرجت الجنينة و كأنها بتتمشى بره البيت و فهد شافها
فيروز مبصتلوش حتى و كملت فى طريقها