close
رن مسعد على احمد وأخبره بموافقة أخته وقال أحمد أنه سيأتي غدًا حتي يتم الاتفاق علي كل شيء
ابتسمت سهيله بنصر وقالت لمسعد…. أسماء نايمه دلوقتي يبقي باركلها لما تصحي… وذهبت إلى شقتها وهي
مبتسمة سعيده…تحلم باليوم الذي سيكون لها منزل بمفردها لا يشاركها به أحد…لا أخت ولا أخو زوجها…. وخرج مسعد من المنزل
كانت أسماء تمسك المصحف وتقرأ منه فسمعت طرقات على الباب
فتحت أسماء وقالت…. أهلا وسهلا مين حضرتك
…… أنا ايه أخت جنات
.. أسماء……..جنات مين
إيه……جنات إللي إنتي خربتي بيتها وعايزه تخطفي جوزها
يتبع…….