في صباح اليوم التالي
كان داغر يجهز نفسه من اجل الذهاب الي المستشفى ولكن فاجي بهاتف يرن
داغر بغضب: اي اللي بتقوله ده يا حـازم ازاي كل المخازن اللي فيها البضاعه اتحرقت..
حـازم بتوتر: ده اللي حصل يا داغر انا لسه واصلي الخبر حالا..
داغر بغضب: اقفل وانا جاي ليك حالا وذهب بنظره الي روز النائمه بهدوء وغادر الغرفه..
بعد مرور بعض الوقت صحيت روز علي يد
روز بفزع: انت
شهاب بخبث: وحشتيني يـا روز..
روز بخوف: انت دخلت ازاي هنـا..
شهاب بإبتسامة وهـو يقت-رب منها من الـبـاب يـا روزي و ظل يحر-ك يديه علي جميع انحاء جس”دها
روز بغضب ضر”بته بالقلم قائله لو ايديك الو”سخه دي فكرت تلمسني صدقني هقت”لك يا شهاب انت فاهم
شهاب بغضب امسك”ها من شعرها بعن”ف بقا انتي بتمدي ايديك عليا يا ز’باله انتي نسيتي انك واحده مست”عمله يا بت انتي يعني ر”خيصة اخرك اقضي معاكي ليله وارميكي زي الك”لبه ولا انتي مفكره حبيب القلب
بيحبك لا تبقي غلطانه هو اتجوزك بس عشان مزاجه غير كده هيرميكي.
روز بغضب و ص-راخ: ليـه انت مفكر كل الر”جاله زيـك يـا حيو”ان اذا كنت مفكر نفسك ر”اجل اصلا..
شهاب بغيظ: انـا هعرفك ازاي انـا مش ر”اجل و بدا يفك ازر-ار قم-يصه..