..الامان والحماية هيختفوا…اي سعادة عرفتها هتختفى مع الطلاق” سوف تعود لشقتها الباردة وحيدة منبوذة …. لكن ادهم قال عندما نعود مما يعنى انة مازالت لديها فرصة لاصلاح الوضع لكن ادهم يبدوانة نادم ولا يريدها في حياتة…مهمتها مستحيلة …كرامتها لن تسمح لها بالتوسل ولكن وجودها بقربه اهم من كرامتها ..اهم من أي شيء
يااارب ….يااارب “” اغلب الظن انة سوف يواصل معاملتها كزوجتة حتى يوم سفرهم حفاظا علي المظاهر فقط اذا كان زمن المعجزات لم ينتهى اذن فهى بحاجة الي معجزة … ادهم لسنوات لم يزكر الطلاق وهى بعيدة عنة اذن فلماذا اختارة عندما اصبحت زوجتة…؟ الحقيقة ضربتها …بالتأكيد هو يخشي ان اطالبة بحقوقي اذا ظننت انى
زوجتة الحقيقة … ادهم اراد ان يضعها في مكانها الحقيقي حتى لا تتأمل المستحيل..مجرد زوجة اشتراها لغرض في رأسة …. بالتأكيد ليلتهم امس اصابته بخيبة الامل…
مريومان وادهم كان يتجنبها فيهم تماما …لكن في اوقات الوجبات كان بيتعمد النزول معها للطابق السفلي مما اكد شكوكها بانة لا يرغب الا في الحفاظ علي المظاهر وربما انة لم يكن يرغب في فتح باب التساؤلات بخلاف ذلك فعليا لم تكن
تراة…حادثة الكلاب لم تمرعلي خير كما توعد ادهم قام بطرد كل طاقم الحراسة واستبدل الغفر… عبير اخبرتها بحزن واضح … – ادهم بية غضب بشدة عشان كنتى من غير حراسة طردهم كلهم وبدل الغفر… هبة احست بتأنيب