هبة بلطف … – مدام…. اصحى عشان تصلي انا جهزتلك الحمام …ومدت لها روب تغطى بة جسدها العاري المغطى باللحاف …عبيرادارت وجهها وتركت لهبة المجال لستر جسدها بالروب ….ساعدتها في الوصول للحمام وانتظرتها
في الغرفة هبة دخلت الحمام والقت نفسها في المغطس …تمددت فية حوالي عشرة دقائق ثم جففت نفسها وارتدت ملابسها وخرجت لغرفتها…وجدت عبير رتبت الغرفة وجهزت لها السرير.. هبة صلت وعادت لسريرها عبير طلبت منها بلهجة حانية …- نامى انتى محتاجة للراحة ..ولا تحبي اجيبلك فطار
هبة هزت راسها لكن فضولها غلب خجلها وسألتها …- عبير…انتى اية اللي جابك عندى دلوقتى ؟ عبير وجهها احمر بشدة …- ادهم بية طلبنى وقالي اجى لعندك لانك اكيد محتاجانى هبة اصبح وجهها بلون الطماطم الم.لتهبة من شدة نضجها …
عبير طمئنتها …- متتكسفيش يا مدام دة العادى وانا هنا عشان اساعدك لو محتاجة اي حاجة …ربنا يسعدك مع جوزك ويوعدنى باللي في بالي عقبالي انا كمان…. هبة لاحظت ان عبيراصبحت تناديها بالمدام بدلا من الانسة او