تشعر بها علي وجنتها …تجربتها الاولي في اللم-س…وجودها بين احض-ان رجل…دهش-تها كانت شديدة عندما
اكتشفت ان احساسها بأدهم لم يكن نفور كما كانت تعتقد…الم معدتها في وجودة لة سبب اخر حاولت ان تفهمة ولكنها فشلت… خرجت من افكارها علي صوت سليم يقول … – امتى هنبارك علي سليم الصغير…؟ هبة وجهها احمر
لدرجة لم تصل اليها في في حياتها…هلعها وصل للسماء…سليم الصغير..؟ نجية نهرتة بلطف : واة يا ابو ادهم متكسفهاش… البنية خجولة ..الشهادة لله ملاك زى ما ادهم جال مش زى البنات التانية خالص…شوف وشها بجى لونة اية … ادهم ضحك وتعمد ان يثبت عينيه علي عنيها واجابهم بثقة… – اطمنكم قريب اوى
تفكيرها في تهديد ادهم منعها من التركيز في اي كلمة طوال فترة وجودها مع العائلة في الصالون …ادهم قال ..” قريب اوى” …يا تري ماذا كان يقصد من وراء كلماتة…؟ لكنة تعمد ايصال رسالة لي …في الحقيقة ادهم لم يكن يحدثهم هم بل كان يعلمها هى …يطلب منها اخيرا سداد ديونها … اتمام نصيبها المؤجل من الصفقة صوت ادهم وهو يطلب منها ان ترافقة لمشاهدة البيت نبهها انها غائبة
في دنيتها الخاصة منذ وقت طويل … الروتين اصبح انة يمد يدة لها وهى تتقبلها بدون نقاش… اول مكان اخذها الية كان غرفة مكتبه الخاصة …المكتب ممتليء بتماثيل وتحف كأنه متحف…ادهم
اجلسها علي كرسي مريح وسألها … – تحبي تشربي حاجة ؟ هبة هزت راسها بالرفض… ادهم اتجة لجهاز فونوجراف قديم وشغل اسطوانة موسيقيه هادئة ادهم سألها بفضول …- بتحبي الموسيقى ؟ هبة اجابتة وهى