وطلب منى اجهزك هبة سألتها بدهشة شديدة …- ادهم…انتى شفتية امتى ؟ – طلبنى في غرفتة من 5 دقايق وبلغنى بالتعليمات غرفتة …غرفتة……اخيرا فهمت سبب وجود الباب الثانى في غرفة الملابس والحمام….الباب الثانى يوصل غرفة نوم ادهم الخاصة بغرفة الملابس وحمامها ……… بعد ساعة ادهم كان علي باب غرفة الملابس
ودخل منها لغرفتها بدون ان يطرق الباب.. ..كأنة بيجبرها علي ان تتعود علي دخولة الي غرفتها بدون استأذان.. هبة حمدت الله انها كانت مستعدة للنزول …عبير ساعدتها علي ارتداء فستان حريرى اصفر لة حزام جلدى عريض اسود وارتدت فوقة جاكيت اسود مثل الحزام … واختارت لها طرحة منقوشة بنفس الوان الفستان ….
ادهم دخل وقيمها بنظراتة فورا …ثم قال … – ممتاز ..بس حاليا مافيش داعى للطرحة مافيش اي راجل يقدر يدخل بدون اذنى… هبة لم تتحرك خطوة من مكانها..”.طيب وانت اية..؟ ” فكرت مع نفسها ادهم انتظرها تنفذ تعليماتة وتخلع حجابها لكنها مازالت متخشبة
ادهم امرها بلطف : هبة سمعتينى …فكى حجابك هبة ترددت …ادهم ظهرعلية بوادر نفاذ الصبر … – لو مفكتيهوش هفكة انا هبة فورا خلعت الطرحة وشعرها نزل بقوة مثل الشلال ادهم : ايوة كدة …ممتاز …واق-ترب منها …وامسك يدها في يدة … هبة حاولت ان تسحب يدها …ادهم منعها … – هبة اهدى…انتى مراتى وهتنزلي ايدك في