بينة وبين جس-دها… ادهم مد يدة وحرر شعرها من الروب … يدة امسكت شعرها برفق شديد ورتبة علي اكتافها….رع-شة ع-نيفة هزتها بسبب قربة منها …من لم-ستة لها…لاول مرة في حياتها رجل يكون بمثل هذا القرب منها …يلم-س شعرها
ادهم مد يدة الاخري ولم-س خدها المل-تهب بلطف…هبة قلبها خفق بع-نف مجددا..احست بالدوار…ارجلها اصبحت رخ-وة مثل الجلي ولا تستطيع حمل وزنها الخفيف… احست بضألتها مقارنة بجسد ادهم الضخم…هبة
اغمضت عينيها ..احست به بيج-ذها لح-ضنة اصبحت اسيرة بين ذراعية …لتانى مرة في يوم واحد يتم احت-ضانها …حضن نجية اشعرها بالحنان لكن حض-ن ادهم اوقف قلبها عن العمل …حاولت المقاومة ودفعة عنها لكن مقاومتها كانت ضعيفة جدا ادهم قربها منة لدرجة ان كل عظمة في جس-دها لمس-ت كل عظمة في جس-
دة….رعش-تها وصلت ذر-وتها في حض-نة جس-دها كان ينتفض… فجاءة ادهم انسحب وادار ظهرة لها وتركها ترت-عش حتى انها احست انها ستغيب عن الوعى…استدار مرة اخري وواجهها قائلا … – هبة…هبة انا…انا… وعندما لم تسعفة الكلمات دخل غرفة الملابس واغلق خلفة الباب هبة جلست علي السرير…ظلت ترت-عش
لدقائق… ادهم استغرق وقت طويل بداخل الغرفة وهى مازالت في انتظار عودتة اليها … هبة انتظرتة بتوتر …كانت تتوقع عودتة الي غرفتها في اي لحظة .. مراكثر من نصف ساعة وهبة متجمدة من الخوف وخائفة من لحظة رجوعة للغرفة…عبير طرقت الباب بخفة ثم دخلت… عبير: ادهم بية بيبلغ حضرتك ان العشا هيكون جاهز بعد ساعة