مثلة.. ظهرة المنجد بقماش القطيفة ذو لون ازرق تراكوازى مع لحاف السرير الذهبي الستان
والناموسية البيضاء شديدة البياض بقماشها الفاخراعطوا الفراش فخامة عجيبة … في طرف اخر من الغرفة كان يوجد صالون كبير منقوش ايضا بالوان ذهبية متداخلة مع درجات متنوعة من اللون الارزق في تناغم مدهش
لمحت بابين مغلقين احدهم علي الجدار المواجهة للفراش … والاخر اصغربالقرب منها …استنتجت انه باب الحمام …حب الاستطلاع دفعها لفتح الباب الاخر الذى لم تتعرف علي طبيعتة في البداية …عندما فتحتة رأت غرفة ملابس كبيرة …ممتلئة بملابس رجالية ..بدل وقمصان و….وجهها احمر من رؤية ملابس ادهم الداخلية وخفضت عيناها للارض بحياء …
لكن هناك علي الارض شاهدت حقيبتين السفرالخاصتين بها اللتان جهزتهما عبير…الحقيبتان كانتا
مازالتا مغلقتان….من غرفة الملابس شاهدت باب اخر مغلق لم تجرؤ علي فتحة ففضولها له حدود هبة عادت لغرفة النوم بعد ان اشبعت جزء من فضولها … كانت تشعر بالحيرة فماذا يجب عليها ان تفعل الان ..؟ صوت
عبيرعلي باب غرفتها تطلب الدخول انقذها من حيرتها …. عبير : انا بستأذنك ادخل ارتب حاجاتك واجهزلك الحمام بعد فترة قليلة عبير خرجت من غرفة الملابس تحمل قميص ابيض طويل ستان بحمالات رفيعة وروب يماثلة…هبة دهشت من رؤية ذلك القميص الغريب فهى لم ترة من قبل الحمام جاهز اتفضلي – هبة استمتعت