روايه سجن العصفورة ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

وكأنة حضن ام…اخيرا تذوقت حض-ن الام الذى لم تعرفة يوما ….علي الرغم عنها دموعها نزلت وغسلت وجهها ادهم احس بدموعها….فامسك ذراعها بلطف بعد ما تحررت من حض-ن والدتة…وكأنه احس انها ستسقط علي الارض بدون دعمة لها – امى الحاجة نجية اطيب قلب ….عاوزك تعتبريها زى مامتك “من غير ماتقول… انا ماصدقت لقيت

close

ام”… هبة فكرت هبة هزت راسها بإمتنان…لمسة ادهم سببت لها قشعريرة في جسدها مجددا سليم : الرجالة يا

ولدى منتظرينك في المجلس …سيبك من جعدة الحريم وتعالي معايا ادهم تردد لثوانى لكن نجية شجعتة : روح يا ولدى …انا هاخد بالي منيها لحد ماترجع ادهم تطلع في عينيها بحنان ثم حررذراعها وذهب مع سليم وتركها في

 

حماية نجية….. حنان نجية وفرحتها برؤيتها فاقوا كل توقعاتها…. سألت نفسها بقلق ….- ياتري هما يعرفوا انها بنت سلطان الساعى البسيط..؟ حياة ادهم حياة خيالية لم تتخيل وجودها يوما ..عم سلطان الساعى البسيط كان كل دنيتها ..منزلهم الصغير كان حصن امانها وفجاءة دخلت دنيا غريبة من اوسع ابوابها فرحه نجية الواضحة

والمرتسمة علي

 

وجهها طمئنت هبة بإن اقامتها هنا سوف تكون سهلة نجية اخبرتها بلطف… – اخلعى حجابك يابنتى محدش هنا غريب لايمكن راجل غريب يجدر يدخل هنه ابدا هبة خلعت حجابها …شعرها الاصفر الحرير تحرر من ربطتة نجية هتفت بانبهار …- بسم الله ما شاء الله …زى ما أدهم وصفك بالظبط هبة علقت في ده-شة….- وصفنى…؟ نجية :

 

ايوة لما سألتة اية شكلها عروستك قالى ” ملاك شعرة لونة الدهب الصافي وعنية لون الزرع..وبشرتها لون التلج ” هبه صد-مت من وصفة وقالت…. – هو وصفنى كدة معقول..؟ – هو فعلا مكنش بيبالغ ….شعرك لونه جميل مرة..ما شفتش زية في حياتى قبل كدة … ضحكت بحنية واكملت … – انا وابوة سألنا نفسينا كتيرعن سبب تعلق ادهم

الجوى بيكى لكن لما شفتك عذرتة وفهمت… ياما عرضنا علية يتجوز وكان بيرفض لحد ما عرفنا في يوم انة

اتجوزادهم ولدى جوى وبياخد قرار ولا يمكن حد يجدر يعارضه حتى ابوة عقل هبة اشتغل فورا….حاولت ان تفهم …سألت نفسها يمكن نجية ليس لديها فكرة عن الضغط الذي مارسة زوجهاعلي ادهم…هى قالت عرض علية ولم

”روايه سجن العصفورة ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top