للس.جن…احست بالظ.لم …مرضها عظم من احساس الظل.م والقه.ر لديها …ستعود لشقتها مريضة وحيدة وس.جينة … هبة انتظرت اتصال اخر من السائق كالمعتاد …لكن ماحدث اذهلها. . طرق خفيف علي باب غرفتها تبعه دخول ادهم بنفسة للغرفة واشارتة لالماس بالخروج… الماس خرجت فورا… ادهم تعمد الحديث بجدية ..كلامة
كان خالي من اي تعبير… – الافضل في الفترة الجاية انك تفضلي في بيتى…صمت للحظات ثم اكمل فترة النقاهة بتاعتك محتاجة عناية ومكان مفتوح فية جناين وهوا نضيف الشقة بتاعتك مش مناسبة.. هبة لم تحاول الاعتراض…. المرض والوحدة ارهقوها …فهى تحتاج الان للشعور بالحماية .. بالامان والا سوف تجن …الوحدة في
ظل ظروفها الحالية غير محتملة…هو قال فترة نقاهة …فليكن ستقبل بعرضة ..ستخرج من س.جن صغير لس.جن اكبر …لكنة كان العرض الوحيد المعروض عليها هبة تجنبت النظر الية وهزت رأسها بالموافقة…موافقتها السهلة اذهلتة وكأنة كان مستعد لجدالها …عينية اتسعت بصد@مة ولكنة تمالك نفسة بسرعة و ضر.ب الجرس فوق
سريرها…اقترابة منها ارسل ذبذبات في كل جسدها قلبها خفق بعن.ف….الممرضة دخلت بكرسي متحرك وساعدتها علي الجلوس علية …الماس دخلت وتناولت حقيبتها المعدة مسبقا… اما ادهم فغادرغرفتها دون اضافة المزيد من الكلام…