…حرمت علي نفسها التعامل مع الرجال فرجل واحد امتلكها علي الرغم منها يكفيها وفي النهاية هى زوجتة شأت ام ابت ولابد ان تخلص له بالكامل حتى فكريا … فعلي الرغم من أي مرارة تشعر بها لكن وضعها بدونة لم يكن
ليقارن ابدا بوضعها الحالي… دائما كانت تزكر نفسها بمصيرها لو ظلوا في الحارة تحت رحمة عبدة وته.ديدة… وكلمتة ” مسيرك لية يا جميل” ورائ.حة انفاسة المق.ززة تجعلها تشكرادهم علي وضعها مهما بلغت غرابتة…..
احساسها بالكر.اهية نحوة قل كثيرا لكن كان لابد وان يتحمل احدهم اللوم سلطان الان مي.ت ولايوجد غير ادهم يتحمل كل اللوم…كل المها وحرمانها… سلطان استغل سلطتة كأب وقرر بالنيابة عنها ونفذ…. ص.دمتها عندما
اكتشفت ان ادهم اكبر منها بخمسة عشر سنة فقط وليس بثلاثين او اكثر كما كانت تعتقد سببت لها الحيرة ..عزت قال لها ان نصف بنات مصر يتمنوا ان يكونوا مكانها… بالطبع فشاب بمثل وسامتة واموالة يستطيع اختيار أي فتاة تريد وستذهب الية راكعة ..لكنه اختارها هى … اذن فما سبب احساسها بالمرارة والذى لا تستطيع التخلص
منة ؟ منذ يوم مواجهتم المق.يتة في مكتب عزت وادهم لم يحاول ابدا الاتصال بها…مصروف شهري ضخم كان تستلمة بانتظام…كل فترة خزانتها تتجدد بالكامل باحدث الازياء وافخرها… جميع ثيابها صممت خصيصا لها وبيد