…تصدقينى لو قلتلك انى حبيتك من لحظة ما شوفتك …حسيت بالخوف عليكى …بالرع-ب ان ممكن حد يقر-بلك او يؤذ-يكى…عشان كدة عفيتة من شغل الفترة المسائية
وعرفت مدرستك… كنت بروح اراقبك من بعيد زى المراهقين … كنت مستعد اقت-ل لما في يوم من الايام سلطان
قالي عن البلط-جى اللي اتحر-ش بيكى علي السلم …اقسم بالله كنت رايح اق-تلة يومها لكن لما هديت فكرت افضل …البلط-جى انا اتصرفت معاة تصرف عمرة ما هينساة في حياتة ولحد النهاردة مرمى في السجن… عرضت علي سلطان تنتقلوا شقة الزمالك …سلطان خاف منى اكتر من البلط-جية …تخيلي خاف عليكى منى… اكيد حس
في كلامى انى مهتم بيكى حس بلهف-تى في صوتى …شاف اعجابي في عيونى …خاف عليكى منى لدرجة الرعب …طبعا انا كنت محرج من نفسي ومكسوف ازاي انا وانا عمري01 سنة احب طفلة من نظرة واحدة لدرجة الجنون ش-هقة صد@مة من هبه منعتة يكمل كلامة ….ادهم امرها بلطف … -هش اسمعينى للاخر ازاي هفهم سلطان انى
بحبك وخايف عليكى …سلطان كان كلة
كبرياء وكرامة …رمى عرضي في وشي وتقريبا شتمنى وصمم يسيب الشغل..وقالي اللي خلقنا مش هينسانا وهو قادر يساعدنى احافظ عليها وقتها الحل الوحيد ادامى كان انى اطلب منة ايدك…رعب سلطان زاد اضعاف من