عليك …صبح وليل بابا بيشكر فيك وفي اخلاقك ويتكلم عن امبراطوريتك….انا لما قلت عجوز …فعلا كنت فاكراك اكبر من بابا الله يرحمة…اخر حاجة اتوقعها ان ملياردير زيك عمرة في التلاتينات ادهم عينية اتسعت من الصد@مة… – ادهم انا لما شفتك اتص-دمت من سنك …اتص-دمت لانى اكتشفت ان السواق اللي انا اعتبرتة
سواق يوم المستشفي هو انت ادهم هز راسة بمرارة واضحة …- طبعا اتصد-متى لدرجة انك رجعتى… رجعتى كل اللي في معدتك لما شفتينى….هبة عندك فكرة
عن الالم اللي انا حسيتة يومها لما عرفت انك قرفانة من العجوز اللي اتجوزك …يومها الدنيا اسودت في وشي
…كنت علي استعداد انى اتخلي عن ملياراتى كلها في مقابل انى اكسب حبك …عشان كدة قررت اسيبك في حالك وارحمك منى 131 لكن لما عملتى العملية ورحتلك المستشفي وشفتك وانتى لسة في التخدير…قرب-ت منك ولاول مرة في حياتى باخدك في حض-نى عرفت انى مقدرش ابعدك عنى تانى هبة مشاعرها جياشة ….الكلمات
خانتها …التعبير بالكلمات اقل من الموقف…حب ادهم واضح في كلامة في المة… في دموعة ومع كدة حاولت ان تتكلم ..- ادهم… ادهم اكمل باستسلام ..- خلاص يا هبة انتى شفتى انهياري الكامل …اخر حاجة كنت اتمناها انك تشوفينى بالضعف دة ….بس لازم اتمسك بأخر امل لو فعلا موجود … انتى رجعتى عشان الحاجات دى اية بالنسبه
ليكى ؟ انا اية بالنسبة ليكى ياهبه…؟….سجانك العجوز ولا جوزك وحبيبك؟ هبة …- انا غبية وعني-دة زيك بالظبط
ادهم ض-مها بقوة لدرجة انها احست ان عظامها سوف تت-كس-ر …- هبة ارحمينى انا مش