يقبلها علي نفسة ….انتى صغيرة يا بنتى وحظك ان جوزك اكبر بكتير …لا هو عارف يفكر بعقلك وقلة خبرتك ولا انتى قادرة تكسبية لانك قليلة الخبرة وبريئة … انتى سبتية لواحدة عندها خبرة تلف أي راجل وواقفة تتفرجى –
لكن هو بيحبها … – لا …انا مشفتش ابنى بيحب الا لما شفتك لكن هى عرفت تغرية وتحسسة انة راجل… في النهاية نجية واجهتها بغبائها هى لا تستحق ادهم لانها اضعف من ان تكون زوجتة ….
هبة انتظرت ادهم امام غرفة مكتبة لساعات وعندما يئست من عودتة وعادت الي غرفتها تجر اذيال الخيبة… نجية
امرتها بانتظارة في الداخل وعندما فتح ادهم الباب وشاهدها تنتظرة تردد للحظات ثم اغلق الباب وسألها بلهجة عادية …- عندك طلب تانى …؟ هبة اجابتة بألم …- لا بس جيت اطمن علي ايدك …شفت دكتور ادهم هز رأسة بسخرية …- لا اتعودت اداوى نفسي بنفسي …عاوزة حاجة تانية …؟ هبة تمالكت دمو.عها وانسحبت في صمت
فدم.وعها الان لن تثير سوي اشمئز.ازة ….. الامر الجيد الوحيد الذى فعلتة في حياتها كان مساعدة عبير ووليد علي الزواج فأدهم وعدها بمساعدتم اذن فسوف يفعل لن تنسي مطلقا فرحة عبير الغامرة حينما اخبرتها لدرجة انها احتضنتها وامطرتها بالقبلات …مشاهدة الاحباء يجتمعون سويا امر لا تستطيع منع نفسها عن المساعدة فية اذا ما