حياتى…. اعملي حسابك انا ها اتجوز فريدة …لو تحبي تفضلي مراتى براحتك … لو حابة تطلقى براحتك …بس يكون في علمك الطلاق مش هيتم الا لما تخلصى كليتك …وعدى لسلطان مقدرش ارجع فية الدنيا دارت من حولها بقوة… حاولت ان تسند نفسها
علي اقرب حائط خلفها كى لا تهوى ارضا ….كلماتة ترددت في عقلها ..” هيتجوز فريدة خلاص ياهبة املك م١ت واند.فن” … معجزة مكنتها من تمالك اعصابها وقول..- مبروك ..اتمنالك السعادة مع الانسانة اللى انت اختارتها غضب ادهم وصل لمرحلة الان.فجار اقترب منها …يدة تكومت في قبضة في لحظة احست انها موجهه لها لكنها
في الحقيقة مرت من فوق رأسها بملليمترات قليلة وخبطت في الجدار من خلفها قوة لكمتة احست معها انها حطمت الحائط ويدة معها …..هبة حاولت ان تلمسة تطئمن علي يدة …ادهم منعها بنظرة ناري.ة جمدتها فورا
الدموع تهدد بالنزول …لكن كرامتها منعتها من السماح لهم بالحرية … ادهم امسك يدة المصابة بيدة الاخري …وقال بغضب … – انتى لو مصنوعة من لحم ودم زينا كنتى حسيتى من زمان …لكن اللي اكتشفتة انك مش حقيقية حتى الالة حقيقية وموجودة … لكن انتى عايشة في دنيا لوحدك ومكتفية بيها …لسة مرارتك مسيطرة عليكى … كمان
عندك كمية غ.باء وسذاجة مشفتهاش في حياتى …ازاي مش مدركة انى بحارب عشان اسيطرعلي نفسي وانتى بتتجولي بحرية ولابسة هدوم مثيرة تولع حتى القديس… هبة حمدت الله انها حاليا ترتدى روب فوق قميصها
الشفاف والا كانت قللت من نفسها لاقصى درجة واكدت عرضها لنفسها علية …ادهم مد يدة السليمة وفك حزام