وليه تروح لغريب وداليداا موجودة هي صديقتك واكتر واحدة هتفهمك ومش هتطلع اسرارك لغريب
بصتله باامل ولهفة ” هتروح مش كده
هز عمرو راسه بنعم بعدما شاف الأمل بعينها على الاقل يعمل حاجة عشان خاطر والدته
close
اتفاجاءة لماا حضنته بحب كان هو طويل وهي حاطة راسه على صدره ال كان ضربات قلبه مسموعة ليهااا
ابعدها عنه بتوتر وهي بتبكي بالتطور ال حصل
سارة بفرح ” كل حاااجة هتتغير للأحسن صدقني ي ابني
………………
اللهم صلى وسلم وبارك على نبينا محمد
واللهم اصلح حال السودان واهلهااااا…….
بعد شهور
اقتحم مكتبها بغضب وهي كانت بتبص للملفات ال قدامها بتركيز
داليدا باستغرااب ” سليم