قبض على يده بغضب وهو يكمل عمله
اناا من راائي انه ميستااهلش حبك ليه لانه لو بيحبك مش هيسيبك وانتي بالحالة دي
حور ” هيرجع ….. حبي ليه هيرجعه عشان خااطر ابنه هو هيرجع صدقيني
عمرو بغضب وهو يرمى كل المكتب في الارض شهقت بخوف ورجعت للورااء بخووف
عمرو بغضب ” يلاااا اوصلك
ولم ينتظر ردهااا واتجه عند البااب يفتحه لكن لم يفتح حاول معه كثيرااا لكنه كان مغلق من الخارج
كل هذاا وهي مصدومة من ماااحدث افاااقت حينما صرخ بااالم من كتفه وهو يحاول كسر الباااب…
حور بخوف ” عمرو….
يتبع….
كانت قاعدة على جنب بعدما زعقلها بتبكي بصمت وبتبصله بعتااب كان ببصلها بتحت وقلبه بيوجعه عليهاا لاته زعقلها من غير سبب
اتجه لعندهااا سحبهاا لعنده وحضن وجهه بحب وهي بتبصله بصدمة لحين ماا اتفاجاءت لمااا با….. سها بعمق وهي مصدومة
كان بياكل شفا….يفهاا اكل بكل شوق و رغبة
ضعفت قدام حبهااا ليه واستسلمت ليه وبادلته اتجنن اكثر واتجراءت لمسااته لما شهقت بس مسابش شفاا.يفها
حاولت تبعده عنها لما حست بالاختنااق بعد عنهاا وهو بيلهث بسرعة
همس له بعدما سند جبينه بجبينهاا بحب ” وحشتيني ي فراولتي