سر سعادتي الأبديه
“كنتي عشق الطفوله يا فرح كنتي مصدر سعادتي ومازلتي المصدر لها لادري متى احبكي ذلك القلب ولا كيف أعجب بيكي ذلك العقل ولا كيف صيرتي مصدر سعادتي على الرغم من ذلك إلا أني الان اصبحت العاشق المجنون الذي احب معشوقته وظل يطلبها من الله حتى صارت ملكه والان ستصبح ام لطفله ”
انظري إلى السماء يا معشوقتي”
نظرت فرح للسماء لتراي مكتوب في السماء احبك يا مجنونتي وترا مكتوب العشق المراد واسمها مكتوب واخيرا ظهر مراد
وكان لابس بدله سودا وقميص ابيض وحامل في يده باقه ورد جميله أتقدم ناحية فرح وانحنى على رجله
مراد بحب…….. أيها النجم المراد هل تقبل بي كعاشق ليك وان تكون معشوقي وطلع خاتم حلو وقدمه لفرح
فرح عيونها دمعوا وهزت رأسها بمعنى ايوه
مراد لبسها الخاتم وحضنها
(وبكدا حكايه مراد وفرح هتتكمل مع السعادة اللي جايه 🙂🙂)
عند ماجد وسلمى
سلمي بدأت تفوق لاقت نفسها في غرفه فيها صور ليها متعلقه من صغرها حتى الآن وسمعت صوت ماجد بس
مكنش ظاهر هو فين
ماجد………. منذ أن حملتكي بين يدي في صغري نبض القلب لكي كنتي تكبرين والحب والعشق يكبر معكي كنتي مثل النجم البعيد عني الذي اتمنى ان أصل له سحرتي قلبي بعفويتك بابتسامتك الجميله بتلك العيون التي تشبه
البحر الأزرق الجميل الا أيها القلب و أيها العقل أن تهدأ قليلا جعلتي قلبي يتوق شوقا ليرا حبكي جعلتي عقلي يعد الليالي ليرا عيناكي تلمعان بالحب لي ما هي هذه اللــ.. ـعنه اللي جعلتني أغر*ق في عشقكي وان احب ذلك الغر*ق هايا يا صغيرتي
أخبريني ما هو سحر*كي الذي حرك قلب طفل ذو عشر سنوات وظهر ماجد وكان لابس بدله سوده وقميص ابيض
وكان معاه علبتين الأولى فيها عقد الماس والتاني خاتم رقيق شكله جميل
ماجد بابتسامه…….. تقبلي يا اميرتي أن تكوني الملكة في حياتي و ان تكوني النص التاني ليا