” رواية ساكن الضريح” ❤?كاملة ? جميع الفصول ?

رواية وخنع القلب المتجبر لعمياء

 

مالك متذكراً يوم لقائهم الاول
-هما فعلاً حبوها جداً، ثم استرسل الكلمات قائلاً….
طب قولنا يا حاج يلا نساعد في ايه.
الشيخ حسان :لاء انتو ماتساعدوش في حاجه بالبدل اللي لابسنها دي، انتو تدخلو تاكلو لقمه، وتغيرو لبسكم

close

 

وتستعدو للذكر، يلا بقي ماتعطلوناش.
مالك مطيع الامر: ماشي كلامك يا شيخ حسان.
/////////////

 

كان الصغيرات يدوران حولهم بالغرفة، إذ أصرت رانيا ان تزيد من جمالها ببعض المساحيق التجميلية، و التي لولا ذلك الشحوب الذي تملك منها، ما كانت تحتاجهم من الاساس.
شذي بتأفف: اوف كفاية بقى يا رانيا، قولتلك ملوش لزمه اللي بتعمليه ده، بتزوقيني على ايه بس اذا كان وشي اصلاً مش هيبان، ولا حتى هاخرج من الأوضة دي.

رانيا محاولة التخفيف عنها :وايه يعني يا شذى، بذوقك لنفسك يا بت، اذا كان هو منعك انك تكشفي وشك، يبقى

 

لما يجي هو ويكشفه يلقيه متزوق عشانه هو بس، وإذا كان منعك تنزلي تحت، اطمني يا ستي دي الحاجه مجيدة بذات نفسها، طالعه ليكي هي وجيش الستات اللي تحت، يغنو ويفرحوكي هنا.
شذي بحزن: لزمته ايه الفرح، وانا متلفحة بالأسود والنقاب مداري وشي؟
رانيا مبتعده عنها، جاذبه الحقائب الملقاه على الفراش: لاء مش هاتقعدي بالأسود، اومال انا اتأخرت عليكي ليه،

 

مش عشان كنت بشتري ليكي دول.
شذي بهجوم : ايه دول، اوعي تقوليلي انك اشتريت فستان فرح تاني، هما ايه مش بيحرمو، و لا عايزين المره دي يمد ايدو عليا.

” رواية ساكن الضريح ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top