” رواية ساكن الضريح” ❤?كاملة ? جميع الفصول ?

رواية وخنع القلب المتجبر لعمياء

 

-لاء هانزل و هاقف مع ماما وخالتو و مش هلبس النقاب كمان.
لا تعلم كيف انتشلت هكذا، كيف ركعت امامه،
ضغط بيده على رأسها من الخلف، مجبرها على الانحناء.

close

 

-عيدي كده كنتي بتقولي ايه.
شهقت بعين دامعة، و لم تجيبه.
-النقاب هاتلبسيه ومش هيتقلع من علي وشك.

 

شذي ببكاء و خوف منه
– حاضر
-مافيش خروج من باب الاوضه، اللي عايزك يطلعلك هنا.
-حاضر

 

مالك بأبتسامة نصر:
-برافو عليكي شطورة، انا ماشي دلوقتي و هاجي بعد العصر بأذن الله ويا رب اجي الاقي حاجه من اللي قولتها ماتنفذتش.
رفعت رائسها لتسحر قلبه بنظرة عينها وهمست

 

-هاتعمل ايه يعني
مالك بنظرة جامدة
-ماتستعجليش يا شذى العقاب هاتعرفيه في وقته.
يُتبع..

 

إلى حين نشر الفصل الجديد للكاتبة ميادة مأمون, لا تنسى قراءة روايات و قصص كاملة أخرى تضمن حكايات وقصص جديدة ومشوقة حصرية قبل نشرها على أي منصة أخرى يمكنك تفقد المزيد من قصص وروايات و حكايات مدونتنا رواية وحكاية
رواياتنا الحصرية كاملة

 

الفصل التاسع عشر
لحق بهم و وقف موصود اليدين، منتظراً ردها على والدتها…
لكنها التزمت الصمت، حين لاحظت وجود خالتها أيضاً.
مدت والدتها يدها، رفعت نقابها عن وجهها،

” رواية ساكن الضريح ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top