” رواية ساكن الضريح” ❤?كاملة ? جميع الفصول ?

رواية وخنع القلب المتجبر لعمياء

 

مالك بعصبية
-ادخلي جوه واقفلي الزفت ده، كفاية فضايح بقى، ثم جلس داخل سيارته وقادها بأقصى سرعه.
وضعت خالتها يدها على كتفها، محاولة تهدئتها وجذبها من النافذة.

close

 

-خلاص مشي تعالي اقعدي بقى.
-انا السبب في كل اللي حصل، بس انتي برضو مكانش لازم تعملي كل ده.
-لاء كان لازم، وهاتشوفي بنفسك ان كلامي هايتنفذ، خلاص انتي كده مهمتك انتهت.

 

اقعدي بقى واتفرج وانتِ ساكته، بكره على أذان المغرب هتكوني مرات مالك الرفاعي.
-ازاي بس، ما هو مشي قصاد عينك اهو.

 

-يا بت ماتوجعيش قلبي معاكي، هايرجع هو هيروح فين يعني، يلا بقي ندخل ننام شوية، و اوعى تجيبي سيرة لأمك بأي حاجه، خليها تتفاجئ بيه وهو بيكتب كتابه عليكي بكره.
❈-❈-❈
إنها التاسعة صباحاً، مازال مرتدياً ملابسه الشبابية المريحه، موصداً ذراعيه على مكتبه بالمشفى، منكباً برأسه عليهم ذاهباً في نوم عميق.

 

-مالك مالك مالك…
ماتقوم بقى يابني الساعه بقت تسعه
كان هذا صديق دربه حسام، الذي تفاجئ بحضوره الي المشفى بهيأته هذه!
مالك بنوم:

 

-سيبني انام شوية يا حسام، وابقي تعالي صحيني تاني.
حسام بسخريه
-امتى يا سيدي، ما تقوم يلاا بقى، انت فاكر نفسك نايم على سريرك، فوق يا سيادة المدير، انت في مكتبك في

” رواية ساكن الضريح ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top