إبراهيم عشان مانزلش بوست ولا علق لحسن علىٰ البوست بتاعه، والغريب إن فارس قبل وفات عم إبراهيم بشهرين ما ڪنش بيظهر علىٰ الفيس خالص.
صفية: هو ڪلام حلو بس يهمني في أي.
ملڪ: ولا حاجة دا فضولي أنا بس، لڪن في حاجة خطيرة لازم تعرفيها.
صفية: يارب خير، أي ياوش الڪوارث اصدميني.
ملڪ: حسن خاطب بنت قريبته اسمها هاجر.
صفية: خضتيني ياشيخه اسمها ڪان خاطب، هاجر الله يرحمها م.اتت.
ملڪ: بصدمة، قت.لها، معقول.
صفية: يامجنونه قت.لها أي، هي عمرها انتهى.
ملڪ: آه، بس معقول بيعمل موف اون بالسرعة دي.
صفية: يابت لا هما ڪانوا انفصلوا قبلها واصلا خطوبتهم مش عن حب، ڪفاية بقى ڪدا عشان نرتاح شويه ونلحق نذاڪر….
عودة إلىٰ منزل حسن …غادر حسن بالأتفاق مع فارس ليترڪه يفاتح والدته في رغبته من الزواج من صفية…
فارس: بصي ياست الڪل بصراحة ڪدا وعلى بلاطه حسن بيحب صفية وعاوز يتجوزها.
طيب وهو مااتڪلمش معايا ليه؟
هو بصراحه خاف تزعلي منه عشان هاجر الله يرحمها لسه متوفية من قريب.
هو قالڪ إنه بيحبها؟
لا، هو قالي إنه عاشقها ومغرم بيها، بصي أنا من زمان أوي ماشفتش حسن فرحان ڪدا وبصراحه هو معاه حق أنه مايستناش عشان