رواية بياع الورد ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

ملڪ: صفصف جيبالڪ أخبار إنما أي شغل مخابرات من الأخر.
صفية: عملتي أي ياست اشجيني.
ملڪ: بصي ياستي واحنا رجعين مع حسن لمحت ڪدا من بعيد الأڪونت بتاعه علىٰ الفيسبوڪ فدخلت سرشت وجبته وعرفت حجات

close

 

ڪتير أوي.
صفية: دا أحنا رجعنا لجو المفتش ڪرومبو بقى، عرفتي أي طيب.
ملڪ: بصي ياستي ورقة وقلم وسجلي معايا؛ اسمه حسن إبراهيم الدسوقي، خمسه وعشرين سنة، خريج هندسة…

 

صفية: دي معلومات قديمة وأنا عرفاها.
ملڪ: خدي الجديد طيب، بيشتغل من وهو عشر سنين وبيصرف علىٰ نفسه، من سنتين شير بوست لواحد ڪان بيقول إنه ولده ڪان مضاه علىٰ إيصالات بڪل قرش صرفه عليه عشان يرده لما يخلص جامعة؛ البشمهندس ڪتب عليه: إن والده ربنا يبارڪ فيه رافض

 

ياخد منه فلوس وبيقوله إنه ڪفاية بيصرف علىٰ نفسه وجامعته، وإنه ڪمان برغم حالته الماديه الهي مش أفضل حاجة إلا إنه بيحاول بشارڪ في مصاريفه وبيقول إن والده ديما عنده جملة بيحب يقررها؛ إن الأبن مابيختارش أهله لاڪن الأهل هما البيعافروا عشان يبقى عندهم أولاد ف الأبن ديما نعمة من ربنا وأنهم سبب فرحة أهلهم.

 

صفية: بڪت صفية إثر ماسمعت عن العم إبراهيم وڪم ڪان حنون ترحمة عليه وهي تبڪي.
ملڪ: يابت بطلي عياط دا أنا لسه ماڪملتش المعلومات.
صفية: جففت دموعها وقالت: لا أنا عوزة أذاڪر وأنتي ڪمان ف قولي المختصر.

 

ملڪ: عارفه فارس صحبه؟
صفية: اشمعنا.
ملڪ: فارس دا مش بس صاحب البشمهندس الوحيد لا دا يبقى أخوه في الرضاعة، وتقريبًا ڪان في بنهم خلاف وقت وفاة عمو

”رواية بياع الورد” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top