أنت اتجن.نت أڪيد، أي البتعمله دا أنت مريض، أنا افتڪرتڪ بتفرغ عصبية لما اتوعدت لوالدتها بأنڪ هتتجوزها.
عصبية أي ياأحمد أنا مش هسبها لغيري، مستحيل تتجوزه دا علىٰ جثتي أنا مش هسيبه.
أيمن إحنا صحاب وإخوات، بس هتوصل للأذيه أنا الهقف في وشڪ اقتنع إنڪ زي أي حد ممڪن تترفض عادي.…ياترى البيه هيقدر
ينزل يراجع للطلاب ولا لا؟؟
نازل أڪيد أنا ڪويس، وبعدين أنا ماطلبتش مساعدتڪ عشان تتڪلم، وماتدافعش عنها ولا عنه.
أنا هسبقڪ ياأيمن وتعالى ورايا…ليرحل أحمد ويصل إلىٰ السنتر وبعد قليل يلحق به أيمن ليجد …
يتبع….
وصل أيمن السنتر ليستقبله أحمد علىٰ عجل متوترًا: أنت عملت أي تاني يا أيمن.
أحمد بطل تعمل واصي عليا هڪون عملت ايه يعني.
لا ماتزعلش نفسڪ أنا مش واصي عليڪ، قابل بقى…اتفضل دا فندم أستاذ أيمن وصل.
حضرتڪ أيمن سالم؟؟
أيوة مين حضرتڪ؟
أنا هنا عشان أبلغڪ إن عندڪ استدعاء من المباحث.
شعر أيمن بلقلق وتسائل ماذا ينتظرة، وما سبب ذاڪ الأستدعاء ليقطع ڪل تلڪ التساؤلات ويذهب إلىٰ قسم الشرطة ومنه إلىٰ مڪتب رئيس المباحث.