قررت صفية تستأذن والدتها وتروح لملڪ تذاڪر معها، وبرغم علم والدتها بموعد أيمن إلا أنها لم تخبرها، في بيت ملڪ…
صفية عوزة أسألڪ عن حاجة.
من امتى الأدب دا ماتسألي.
هو مين الڪان مع الأسمه حسن دا في المستشفى؟
دا صحبه فارس لحد معلوماتي إنهم صحاب مقربين جدا، بس بتسألي ليه.
أصل شڪله ڪان قلقان أوي علىٰ حسن ووالدته، وبعدين صحيح لسه ما قررتيش حاجة في موضوع مستر أيمن.
أنا مش هڪمل في الحوار دا أنا عوزة حد حنين، مش حمل اصلح عقد حد، وايمن عصبي ومتحڪم.
بصراحة مستر أحمد ڪان قلقان عليڪي برضو.
وأنتي عرفتي مني، تڪوني بتڪلمي مستر أحمد بدون علمي.
يابت أڪيد مستحيل، هو بس ڪان بيتڪلم معايا عن مستر أيمن …
في بيت صفية وصل أيمن وأحمد لتستقبلهم والدت صفية…
.
أهلا بيڪم أهلا اتفضلوا.
دخل أيمن ومن خلفه أحمد وجلسوا حيث أشارت لهم لينطق أحمد قائلًا: امال فين تلمذتي النجيبه.
تلميذة حضرتڪ في مشوار، بصراحة أنا حسيت إن في حاجة مهمه وعشان ڪدا حبيت تڪون مش موجوده عشان ماتتشتتش وهي