رواية بياع الورد ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

­ ­ ­ ­ ­

ضاعت منه اليوم وهي الآن مجرد صورة مؤقته وستختفي…حسن طنط بتحرڪ ايديها تجاهي.
تنبه حسن ونظر إلىٰ والدته ليفهم إشارة يدها ويطلب من صفية أن تدخل لها.
_دخلت صفية وجلست بهدوء بجوار فراشها لترفع والدت حسن الماسڪ الخاص بالأڪسجين وتنطق ببطئ وتعب قائلة: أنتي صفية

close

 

مش ڪدا؟ …هزت صفية رأسها لتڪمل والدت حسن أنا حبيتڪ علىٰ حب إبراهيم واتشوقت اشوفڪ من ڪلام حسن، أنا عوزة أطلب منڪ طلب وڪمان عوزة أأمنڪ أمانة ينفع؟ … اسرعت صفية قائلة: طبعًا تقدري أأمريني ياأمي.
حلوة أمي منڪ ياصفية أنا عوزاڪي توعديني ب …… بعد أن وعدتها صفية جائتها حالة إغماء مفاجأ ليدخل الطبيب بعد أن أصدر جهاز

 

القلب صوت إنذار، أخرجوا صفية وامتلئة الغرفة بالأطباع وبدء حسن وفارس في الأنهيار وظلت صفية في حالة زعر فهي تخاف الفقد بشدة…ظل ذاڪ المشهد مايعادل الخمس دقائق إلىٰ أن استقر وضعها من جديد وبدء الجميع في لملمة شتاتهم من جديد عدا صفية التي ظلت تبڪي وتنوح وڪأنها والدتها هي.

 

جلس حسن علىٰ الڪرسي جوارها قائلًا: اهدي محصلش حاجة الحمدلله بقت ڪويسة.
_نظرت له بطفولة ممزوجة بالحزن قائلة: احلف بالله ياحسن إنها لسه عيشة.
والله لسه عيشه الحمدلله الدڪتور قال وضعها رجع استقر تاني.

 

_ ظلت تحمد الله إلىٰ أن هدئت واخبرته أنها سترحل ولڪنه منعها قائلًا: هي أمي ڪانت عوزاڪي ليه، قالتلڪ أي وهي ماتعرفڪيش؟
.
_ والله دا سر بيني وبين طنط يعني حاجه ماتخصڪش.

”رواية بياع الورد” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top