صفية…رحبت بهم والدت صفية ليدور التالي…
دخل أيمن ليلقي السلام ويتسمر مڪانه بعد ان وقعت عيناه علىٰ صفية ليشعر بتسارع في دقات قلبه وڪأن العالم من حوله توقف…أي يابني هتسبنا علىٰ السلم ولا أي، قالها أحمد لينتبه أيمن ويفصح له المجال ليدخل والده ووالدته وصديقه أحمد.
أحمد: دخل أحمد وسلم علىٰ والدت صفية واڪمل شوف ياعمي ڪان متنح ليه عشان البيه بيسبل من دلوقتي.
ملڪ: أي يامستر أحمد أنت علىٰ طول ڪدا.
أحمد: انتي بتعملي أي هنا يابت.
ملڪ: دا بيتي، وهتشفوني هنا ڪتير انا لجأه.
ايمن: طيب نتڪلم في الجين عشانه، ولا أي؟
تحدث والد أيمن موجهًا ڪلامه لوالدت صفية، احنا جين ناخد القمر صفية لأستاذ أيمن.
والله يا حج احنا مش هنلاقي احسن من استاذ أيمن بس احنا ناخد رأي العروسة.
والد أيمن: أي رأيڪ ياعروسة.
صفية: أنا محتاجه اتڪلم مع مستر أيمن رأيه شرعية عشان انا معرفهوش غير أنه المدرس بتاعي …جلست صفية مع ايمن في زاوية مطلة علىٰ مڪان جلوس باقي العائلة ڪانت متوترة للغاية فقرر أيمن ڪسر ذاڪ الحاجز قائلًا: أي رأيڪ في الورد يافتاة الورد.
ابتسمت صفية بهدوء قائلة: شڪله حلو شڪرا.
ڪنت حابب اجبهولڪ لافندر بس لقيت المحل البتجيبي منه مقفول لما سألت عشان أڪلمه يفتح قالولي عنده حد تعبان.
صفية بزعر مين تعبان عند حسن؟
أنتي تعرفيه منين؟؟ قالها أيمن بنبره هادئة ولڪن تبعتها نظرات نارية وأعصاب تالفه.
أصل الحڪاية أنه…
يتبع….