أنا مُستعد اتجوز هاجر وأڪتب الولد بأسمي بس دا مجرد جواز لأثبات الطفل المالوش ذنب إنه يتظلم عشان أنا سمعت ڪلام شطاني، لڪن أنا عندي شرط أنا مش هتجوزها قبل ما أعمل تحليل DNA للجنين عشان اتأڪد.
_أنت بتشڪڪ في شرفي، أنت اتجننت؟
صرخ حسن في وجهها بصوت فزع له الجميع: أنتي ليڪي عين تتڪلمي أي بقى مش مڪفيڪي ڪسرتنا شرفنا التهان ڪرمتي المش عارف المها منين ولا أزاي، ضيعتي سنين أخواه وصداقڪ عشان غبائڪ نهيتي البيني وبين صحبي وصغرتينا قصاد بعض عشان أي، دا
انتي ما استڪفتيش بإنڪ لفيتي عليه وأنتي علىٰ اسمي لا دا انتي لفيتي عليه وقولتي عصفورين في الأيد والهيفضل في إيدڪ تدبحيه.
_ اه أنا اللفيت عليه، وآه أنا لا حبيته ولا حبيتڪ، وڪنت عوزة اجرب يومين معاه، فارس ڪان مغامر عنڪ هيجيلي تحت البيت هيمسڪ أيدي في اي وقت، هيحضني وسط الزحمه حد شبه منا عوزة، مش زيڪ اقرب منڪ تبعد محسسني آني مفروضه عليڪ، آه انا القربت
من فارس بس هو ڪمان ماعملش زيڪ ومانع وبعدين عاوز يطير ويڪبر وهسعدني مش أنت لو حصل أي مش هطير هتفضل جمب اهلڪ زي العيال، ولو خلافڪم عشان العيل الفي بطني ف أنا هنزله ماتشلوش همي.
أنتي ڪدا من امتى؟؟ قالتها والدت حسن قبل أن تسقط مغشيًا عليها ترفض أن تفيق، جري حسن بعد أن حمل والدته بين زراعيه