_ استدارة والدت حسن لتوجه نظراتها النارية لهاجر ومن ثم بصقت عليها لتردف قائلة: اخص علىٰ الخلفة العار، أنا مش هحملڪ لوحدڪ بس أنا متأڪدة إنڪ فعلًا لفيتي عليه وأقنعتيه بحجات وهميه، أڪمل موجهه الحديث لحسن: اسمع يابني هي اه بنت أختي بس راجع ڪل الحصل هتعرف إنها ڪذابه…
ڪان فارس يبڪي ڪ النساء ويترجاه أن يستمع لڪلام والدته: أنا والله غلطان ومن غلط عادي بس والله شطاني ضحڪ عليا، والله ياحسن أنا مالمستهاش هي الفرضت نفسها عليا وأنا ضعفت وماقدرتش أقاوم.
والدت حسن: أنا مش بدافع عن فارس، فارس غلط وأنا مصدومة في ابني صدمة عمري بس الحصل دا محتاج حل مش هنرمي الغلط
علىٰ بعض احنا غلطنا لما وافقنا إنها تخرج وتدخل علىٰ أساس ريحالڪ وجيلنا وهتبات عندنا وتسافر عندڪ شغلڪ، بس ياحسن لو هي فعلا ضحية ما ڪنتش جتلڪ عشان تلبسڪ عيل مش ابنڪ وتتهمڪ إنڪ ضيعت شرفها، لا وڪانت بتتعامل معاڪ عادي
ومافيش حاجة اتغيرت بالعڪس خدعت الڪل إنها بتحبڪ.
فارس: أنا مستعد اصلح العملته والله انا من وقت ماسافرت وأنا والله ندمان وتوبت لربنا ومستعد اصلح غلطي بس بشرط…
.
عند مستر أيمن… والدتها ادتني معاد يا أحمد هي حماتي رحبت بالموضوع وحستها فرحانه من نبرة صوتها أنا بجد مش مصدق نفسي