ملڪ: طيب يامهوسه ياله عشان المستر وصل.
في بيت صفية، مالڪ يابنتي فيڪي حاجه بقالڪ ڪام يوم طمنيني عليڪي.
مش عارفه ياماما بس عمو إبراهيم بقاله عشر أيام قافل محله وأنا قلقانه ومش عارفه جراله أي.
الموضوع مش مستدعي القلق دا الناس عندها حياتها ومشغلها جايز سافر،تفائلي خير بس، وخلصي أڪلڪ
عشان عوزه شوية طلبات من تحت لما تخلصي البسي عشان تجبهملي.
حاضر يا أمي
خلصت أڪل ونزلت أجيب الطلبات وڪانت المُفاجأة إني لقيت محل عمو إبراهيم مفتوح جريت زي الأطفال وأنا
فرحانه، وعلى باب المحل…
صفية: أي ياعمو ڪل دا غايب لا انا زعلانه منڪ معقول طيب أنا هشتري العشر وردات بتوعي دا أنا محوشه فلوسهم وڪل يوم ڪنت باجي عشان اشوفڪ واخد وردتي والاقي المحل مقفول ڪنت فين احڪيلي.
استدار لها ليجد فتاة جميلة بخفة فراشة تتحدث ببرائة ويعلو ثغرها ابتسامه طفولية تأسر قلب من يراها.
صفية: أنت مين وفين عمو إبراهيم وازاي تفتح محله اتڪلم؟؟
براحه عليا شوية أنا….
يتبع….