إبراهيم: طمني يابني لقيت ضالتڪ؟ عرفت طريقڪ.
حسن: ياه ياحج راحه غريبه عرفته وحاسس بنفسي بتنفس بين آيات الله.
عاد حسن من شروده ليُمسڪ مصحف والده عله يجد بين صفحات ڪتاب الله ضالته فعل ڪما نصحه والده وفتح صفحة
close
عشوائيةليجد أما عينيه قوله”
يٰأيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنڪر…”
أنهى قرائته وأغلق المصحف ليجد صفية تمر علىٰ بُعد من محلة تنظر في طريقها يبدو علىٰ ملامحها الحُزن، ذهب إليها ليُقفها قائلًا: أنسة صفية.
نظرت له بأستغراب دون أن تتحدث.
أنا أسف جدًا
علىٰ أي؟!
عشان الڪلام القالته هاجر إمبارح.
لا حصل خير موقف بايخ وأنا الحطيت نفسي فيه.
طيب أنا حابب اتڪلم معاڪي خمس دقايق ممڪن نتڪلم ڪلمتين في المحل.
يتبع….