ريهام شكرته وسكتت وبعد ربع ساعة وصلوا قصاد بيت كبير بي بوابة كبيرة نزل فتح الباب ودخل تاني العربية وبعدين دخل ونزل قفل البوابة تاني
وفتحلها الباب وهي نزلت ونزل العربية بتاعت العيال وحط ريهام قالت للعيال….. يلا
ومسكت ايديهم خالد فتح الباب وقالها استني دجيجة هفتحلك الانوار وخارج.
واستنت بره زي ما قال وهو فتح الانوار وخرج وقالها ادخلي واعتبر البيت بيتك
ريهام بدموع…. انا ممكن اقعد انا والعيال في اوضة وانت لوحدك في اوضة والبوابة دي. محدش هيشوف ولا هيتكلم
خالد ابتسم وقال…. مجبلش اجده عليكي لا الشطان شاطر يا ابله وبعدين. معلش مجدرش اجعد مع ست لوحدينا في الدار حتي ولو كل واحد في اوضة انا هنام في العربية احسن خدي المفتاح علشان تطمني اكتر
ريهام كانت رافضة تاخد المفتاح لكن هو اصر عليها بدموع شكرته وهو دخل العربية تاني وركب وره وفرد ونام في الكنبة اللي ورا
وهي دخلت البيت وقفلت الباب وقعدت علي جنبه كبير عامله زي السرير ونايمت ولادها علي واحده وهي كمان نامت علي واحده