عاصم طلع شقته وابتسم علي الفكره اللي جاتله طلع بسرعة ودخل اوضته وجاب هدوم وابتداء يلبس.
ووفاء بستغراب… في ايه يا عاصم.
عاصم بإبتسامة…. مفيش يا قلبي لما اجاي احكيلك كل حاجه بالتفصيل
ووفاء بستغراب… طب انت رايح فين
عاصم قبل راسها…… لما اجي اوعدك هقولك
close
يتبع ……
“تخيل صعوبة أن يتوقفَ المخدر عن عملهِ في الجزءِ الأخطر من العملية ؟
لقد غادرني أحدهم بتلكَ الطريقةِ تمامًا.”
عند عاصم ركب عربيته ونزل وسافر علي بورسعيد ووصل عند ريهام اللي كانت لسه قاعدة بتعيط بشدة
ريهام ببكاء وقهر….. معدش اسبوع علي وفاتك واتبهدلت يا احمد
وسمعت جرس الباب بيضرب مسحت دموعها وقامت فتحت و اتصدمت ولما شافت عاصم
ريهام بخوف…….. استاذ عاصم اتفضل
عاصم دخل البيت وبهدوء قعد وقال….. انا عايز اتكلم معاكي في موضوع مهم
ريهام قفلت وراحت قالت….. تشرب ايه الاول