حضرتك انا وائل سيف الدين خطيب مني وكنت بوصلهم لهنا ،، مني كلمت مدير المستشفي وشرحتله حالة ليان وانها الراعية ليها وانها مالهاش حد غيرها ومينفعش تسيبها وهو قدر ده وقال انه هيبلغ حضرتك ويعرفك
رعد كان باصص لوائل بغموض بعد ما سمع كلامه وكانت مني متوقعة من شخصية رعد انه لا يمكن هيوافق وكان باين علي ملامحه
close
القا*سية بس اتفاجأت بيه بيقول بجدية :
انا محدش بلغني بحاجة بس عموما مفيش مشكلة
قال رعد كلامه وسابهم ودخل وكان متابعه وائل اللي كان مكشر وقال بضيق :
اووف ،،انسان مغرور اوووي
اتنهدت مني براحة ومسكت ليان من ايديها وهي بتبص لوائل وبتقوله بابتسامة :
الحمد لله انه وافق ،،انا قولت هيرفض اصلا ،، يلا هدخل انا وهبقي اكلمك بقي ،، خد بالك من نفسك يا وائل
ابتسم وائل ورد بتنهيدة وهو بيبص لمني بحب :