مع مراتك ، لو واحد تاني غيرك كان زمانه قت*له
= بس انا مش كدا ، انا مش بفكر بالطريقة دي
امال بتفكر ازاي بقا حضرتك ، قولي وجهة نظرك العبقرية دي يمكن اقتنع بيها
= من رأيي ان كل واحد يفضل في حاله احسن وخلاص نكتفي باللي حصل لحد هنا
لو احنا سكتنا يا يوسف هما مش هيسكتو لان زي ما انت قولت اخوك مبيشتغلش ومراتك كذلك برضو واكيد هيبقو عايزين فلوس ، ف معندهمش اي حلول غيرك ، خليك معايا وانت هتبقا الكسبان في الاخر ، بص بقا ، اول خطوة الاول احنا هننزل القاهرة الصبح ، هتكلم امك بحجة انك عايز تقعد مع حسن ، عايز تتكلم معاه لان برضو مهما كان انت اخوه الكبير ووسط ما انت بتتكلم معاه هتقوله انك عايز تقابله بكرا بحجة انك عايزه في شغل ، تاني خطوة بقا هتكون انك هتراقبه لحد ما تشوف
هو هيروح فين ، اكيد هيروح على المكان اللي قاعد فيه مع البت دي اصله اكيد يعني هما الاتنين مش هيقعدو عند امك ، بعد ما تعرف المكان اللي هي قاعدة فيه هتتقابل انت وهو تاني يوم وتحاول تشغله بأي طريقة وسيب الباقي عليا
” وفعلا سمعت كلامها ، نزلنا القاهرة تاني يوم ، كان عندي شقة فاضية محدش يعرف عنها حاجة ، روحنا قعدنا فيها انا و ريهام ، بعدها اتصلت ب امي و قولتلها