= بس يا واد عيب كدا ، يلا امشي برا عشان امك متاخدش بالها
” كلامه كان بيخليني بموت من جوايا ، رجع تاني يصحيني بعد الليلة الغم اللي قضيتها امبارح ، خرجت برا قدمت الشاي ، قعدت قدامه وهو حرفيا كان بياكلني ب عنيه ، باصص على كل حتة فيا لحد ما امه قامت و نزلت وهو قرب من ودني وقالي..
هرجعلك تاني
” قلبي دق بسرعة جدا جدا ، دخلت بسرعة لبست قميص النوم اللي كنت لبسته امبارح ، ولبست عليه روب قصير شوية ، وبعد ساعتين بالظبط الباب خبط ، فتحتله ووقفت قدامه ، اما هو كان متفاجئ باللي انا لبساه ، مش مصدق نفسه من المنظر اللي قدامه ، قولتله ب دلع
عايز ايه يا واد انت
= عايز انول الرضا يا ست الستات
طب مش تدخل الاول بدل ما حد يشوفك كدا وانت بتنول الرضا
” مجرد ما قفلت باب الشقة ، قرب عليا لدرجة اني كنت ملزوقة في الحيطة ، با*سني من رقبتي
ريحتك تجنن
” كان بيكمل وانا تايهة في عالم تاني