رواية وجوه الحب ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

وجوه الحب

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

– كده دورك جاي يا مُـراد بيه ونهايتك قربت بس الأول لازم أذقيك من نفس الكأس اللي ذقيت أمي منه..
على الجانب الآخر وافقت ” شـهـيـرة ” على حديثه عندما أقتنعت بوجهة نظره ومدىٰ صعوبة الأيام المُقبلة عليهم وأسرع هو بدوره قبل أن تُغير رأيها في تنفيذ مُخططه عندما وجد ” مـمـدوح ” مدير أعمال ” مُـراد ” وذراعه الأيمن

close

 

خارج مكتبه فذهب على الفور إلى غرفة المراقبة وقام بفصل الكاميرات لدقائق ومن ثم تسلل خلسة إلى داخل غرفة مكتب ” مـمـدوح ” وأسرع بالجلوس على مكتبه وقام بكتابة بعض الأشياء سريعًا وهو ينظر هنا وهناك خشية أن يراه أحدهم فقام بإرسال إيميل إلى الشركة المُتفق معها سرًا وأسرع في إلغاء الإيميل من قبل الشركة الآخرىٰ

 

دون أن يُلاحظ وجود ذلك الشرط الجزائي بقيمة مائتين وخمسون ألف دولار أمريكي. وما أن أنهىٰ عمله سريعًا حتى عاد يرتب سطح المكتب كما كان وعدل من وضعيه الكرسي الجلدي من أمامه وأنطلق خارج الغرفة بأكملها بعدما تأكد بأن لا أحد بالخارج يمكن أن يراه وسرعان ما أن تواصل مع عامل المراقبة والنظام ليُحثه على إعادة

 

تشغيل أجهزة المراقبة ثانيًا.
وبعد مرور أسبوع..
كان الجميع يجلس بداخل غرفة الإجتماع بشركة ” نـجـم الـديـن ” لإستيراد وتصدير المواد الغذائية. فكان المشهد

 

كالأتي:
” مُـراد ” يقف يترأس طاولة الإجتماعات ومن الجانب الأيسر يقف كل من ” عـاصـم ” و ذلك الـ ” رؤف ” و ” الـمـحـامـي ” وعلى الجانب الآخر يقف رجل الأمن وبحوزته ” مـمـدوح ” الذي يقف منكسًا رأسه وكأنه قد شُهد

 

بالجُرم المشهود وعيناه حبيسة الدمع والقهرة تُقطر من كل أنش به إلى أن هتف ” مُـراد ” به بعدم تصديق وصدمة حقيقية.
– أنت يا مـمـدوح..!

”رواية وجوه الحب” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top